"فَخَلَقَ اللهُ الْبَشَرَ عَلَى صُورَتِهِ، عَلَى صُورَةِ اللهِ خَلَقَهُمْ، ذَكَرًا وَأُنْثَى خَلَقَهُمْ".
يتجلى السلام الداخلي في طريقة التحدث والتصرف والتفكير في العلاقات الاجتماعية. لباسه مناسب. جمالها يشع من الداخل.
وإن نوعًا آخرَ مِن النساء تحكمُهنَّ العادات والتقاليد والأعراف العصبية في الأقطار العربية والإسلامية، فتُوصَف الواحدةُ منهنَّ بأنها ضعيفةٌ تتأثَّر بالبيئة في الاحتشام وعدمه، وتحتكم إلى ما يقوله الناس، وهي فوق ذلك ضعيفةُ العلم، أو جاهلةٌ بالوسائل التي من شأنها خدمة نفسها وأسرتها ومجتمعها ومبادئها وفضيلتها.
"وَلْنَنْظُرْ كَيْفَ يَحُثُّ بَعْضُنَا بَعْضًا عَلَى الْمَحَبَّةِ وَالأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ، غَيْرَ تَارِكِينَ الاِجْتِمَاعَ مَعًا كَمَا اعْتَادَ الْبَعْضُ أَنْ يَفْعَلُوا، بَلْ يُشَجِّعُ بَعْضُنَا بَعْضًا، وَبِالأَكْثَرِ كَمَا تَرَوْنَ الْيَوْمَ يَقْرُبُ".
في أوقات الحزن والألم، من المهم البحث عن العزاء والإرشاد في حكمة الكتاب المقدس. تقدم الآيات المختارة أدناه العزاء والقوة والأمل لأولئك الذين يعانون من حسرة القلب، وتذكرهم بقيمتهم ومحبة الله غير المشروطة. هذه الآيات آيات من الكتاب المقدس لانكسار القلب مصدرًا للتشجيع والشفاء لأي شخص يمر بأوقات عصيبة.
المحبة لا تفرح بالشر بل تفرح بالحق. إنه يبرر كل شيء ، ويؤمن بكل شيء ، ويتوقع كل شيء ، ويدعم كل شيء.
يعترف الكتاب المقدس بالمرأة في القيادة داخل الكنيسة ويقدرها.
الانعكاس: وهذا يدل على القوة الداخلية والشرف الذي تتمتع به المرأة الفاضلة التي نون تواجه المستقبل بثقة وفرح، وهي شهادة على صمودها.
ومريم، أم يسوع، لعبت دورًا أساسيًا في خلاص الإنسان بقبولها الدعوة لحمل ابن الله.
شَفَةُ الصِّدْقِ تَثْبُتُ إِلَى الأَبَدِ،، وَلِسَانُ الْكَذِبِ إِنَّمَا هُوَ إِلَى طَرْفَةِ الْعَيْنِ.
وهكذا يوضح لنا الله انه خلق الانسان ذكرا ًو أنثى لينقلا معا صورته عمليا ًعلى الارض
العمال: يتمثلون في الفلاحين والحرفيين وجميع العاملين في الإنتاج والخدمات.
اِمْرَأَةٌ فَاضِلَةٌ مَنْ يَجِدُهَا؟ لِأَنَّ ثَمَنَهَا يَفُوقُ ٱللَّآلِئَ. بِهَا يَثِقُ قَلْبُ زَوْجِهَا فَلَا يَحْتَاجُ إِلَى غَنِيمَةٍ. تَصْنَعُ لَهُ خَيْرًا لَا شَرًّا كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِهَا. تَطْلُبُ صُوفًا وَكَتَّانًا وَتَشْتَغِلُ بِيَدَيْنِ رَاضِيَتَيْنِ. هِيَ كَسُفُنِ ٱلتَّاجِرِ. تَجْلِبُ طَعَامَهَا مِنْ بَعِيدٍ. وَتَقُومُ إِذِ ٱللَّيْلُ بَعْدُ وَتُعْطِي أَكْلًا لِأَهْلِ بَيْتِهَا وَفَرِيضَةً لِفَتَيَاتِهَا. تَتَأَمَّلُ حَقْلًا فَتَأْخُذُهُ، وَبِثَمَرِ يَدَيْهَا تَغْرِسُ كَرْمًا. تُنَطِّقُ حَقَوَيْهَا بِٱلْقُوَّةِ وَتُشَدِّدُ ذِرَاعَيْهَا. تَشْعُرُ أَنَّ تِجَارَتَهَا جَيِّدَةٌ. سِرَاجُهَا لَا يَنْطَفِئُ فِي ٱللَّيْلِ. تَمُدُّ يَدَيْهَا إِلَى ٱلْمِغْزَلِ، وَتُمْسِكُ كَفَّاهَا بِٱلْفَلْكَةِ. تَبْسُطُ كَفَّيْهَا لِلْفَقِيرِ، وَتَمُدُّ يَدَيْهَا إِلَى ٱلْمِسْكِينِ. لَا تَخْشَى عَلَى بَيْتِهَا مِنَ ٱلثَّلْجِ، لِأَنَّ كُلَّ أَهْلِ بَيْتِهَا لَابِسُونَ حُلَلًا.
الجهل بأحكام المرأة في الإسلام والفهم الخاطئ باب للشبهات